www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 12 | 49 | 65 | 121 | |
الأجمالي | 247 |
احصائية المقالات
السنة | 2021 | 2020 | 2019 | 2018 | |
العدد | 1 | 1 | 4 | 1 | |
الأجمالي | 7 |
احصائية تويتر
السنة | 2023 | 2022 | 2021 | 2020 | |
العدد | 11 | 23 | 16 | 7 | |
الأجمالي | 57 |
الأثرياء الثلاثة
• أتابع بطولة العالم للأندية بنصف عين غضباً وحسرة وألماً على غياب النصر الذي لم يكن يفصله عن هذا الحدث إلا «فركة كعب».• النصر خسر بطولة هي الأسهل وإن غضب عليَّ بعض من اعتبروها الأقوى لتبرير الخروج المؤلم ومطاردة وهمه باحتجاج ضحكت منه ولم أغضب على من تبنوه تحت شعار لعل وعسى.• في كثير من الأحيان أسأل نفسي كيف يستطيع الأهلي منافسة الأثرياء الثلاثة؟ بل كيف يقدر الاتحاد أن يعود والأثرياء الثلاثة بهذه القوة المالية؟• يجب علينا ألا نرمي المنديل بل يجب أن نبحث عن حلول مناسبة لعدم خروج الأهلي من دائرة المنافسة ولتكن حلولا عملية.• الشباب اليوم هز كرسي الهلال والنصر في سوق المال وبات يتحدث باليورو ولكم في القيمة الشرائية للاعبيه دليل على أنه بات ثالث النصر والهلال في الثراء.• هنا لا أملك إلا الدعاء لهم بالمزيد من الدعم لكن في الوقت نفسه أدعو أن يحصل الأهلي على نصف تلك الأرقام ليسد به فاقته وعوزه الذي وصل إلى درجة لم يستطع معها النادي التجديد لأحد أبنائه يوسف الحربي.• أندية تلغي عقودا وتجدد عقودا وتوقع صفقات والأهلي يبحث بين الأرقام التي كبلته عن منفذ ليخطف صفقة الساعات الأخيرة.• يا رب قدّر على الظفر بصفقة في الثواني الأخيرة من عمر الفترة الشتوية قبل أن تغلق أبوابها بعد منتصف ليل البارحة.• على الأهلاويين ألا يرضخوا لسياسة الأمر الواقع ويتم التسليم بذلك بل عليهم أن يحاولوا ويجتهدوا ويثابروا ففي بعض الأوقات الدعم يُنتزع لا سيما أن الحوكمة ومشروعها الضخم قد تدر ذهباً فيما لو عملت إدارة الأهلي على ذلك.• دعم الداعمين في الأهلي ماضٍ وانتهى لأن سياستهم في الدعم مشروطة واليوم لم يعد هناك مساحة لأصحاب الدعم المشروط كما تنص التنظيمات الجديدة وهذا شيء طيب لكن ما نراه في النصر والهلال أن الداعم هو صاحب الكلمة في كل شيء.• أرجع وأقول وأكرر أن الأثرياء الثلاثة ينعمون بمال وفير أتمنى أن ينعم الأهلي والاتحاد ببعض منه حتى لا يختل ميزان التنافس.• ولا أشك مطلقاً أن وجود الأهلي والاتحاد في صلب المنافسة مع الثلاثة هو إثراء نظراً لما لهم من تاريخ وتأثير محلياً وعربياً.• أخيراً: لا تستغربوا.. هذا الأهلي من زمان لا يتم الإعلان عن أي صفقة إلا في الوقت بدل الضائع ولهذا اصبروا حتى قبل نهاية الوقت الأصلي وقولوا معي يا رب.. أما غيرها فـ«اتحدوا» لـ«القضاء» على داء يتمثل ويتمحور في المصدرجية الذين أضروا بـ«الأهلي» وباعوا الوهم لـ«جماهيره».Ahmed_alshmrani@< Previous PageNext Page > |
|
تاريخ النشر :20 الجمعة , مايو, 2022
المصدر : الوطن الكويتية
أيُّها المنتخب الأولمبي ..! يا صباح الفأل..! عدت بهتافك ومألوفك إلى واقعك المتميّز هنا بالوطن.. بالخليج بآسيا كبطل إقليمي وعربي وقاري..! ومتأهل لنهائيات الألعاب الأولمبية بطوكيو ٢٠٢٠ عدت تخطفنا بهيفاء الكرة (السعودية) الجميلة الممتعة، وبلفتة الفن واقتباس القيادة الآسيوية والحضور العالمي النافذ بأداء وحنكة تنسدل بالملامح والعينين..! • وذروة (جذوة مستوى الفريق الأولمبي) منذ تأهله لأولمبياد لوس أنجلس ١٩٨٤ بهدف “ماجد عبدالله” وبقيادة المدرب الوطني “خليل الزياني”ثم تأهله لأولمبياد أتلانتا ١٩٩٦ بهدف “حسين عبدالغني” وقبلها فوزه بأول بطولة لكأس الخليج العربي لن تخبو تمامًا، ولن تمسخ ملامح الرجولة الكروية التي كانت ترتدي نظارة طبية قللت من وسامة وجهك الذي لا تبدو على تقاطيعه الحيرة، ولا حتى في العينين التساؤل والانتظار.. أو طلاقة العبوس منذ مباراتك في التصفيات الآسيوية الأولمبية مساء يوم الأربعاء أمام أوزبكستان بتايلند، والتي انتصرت بها بهدف “ناصرالعمران” ، فلفظت تقطب الحاجبين المحتشدة والفياضة والناهضة على غرر صافنات تطاولت على أصلك الكروي وجذورك البطولية وناصيات تطلعك من بذخ الثغر..! فكنت مساء الأربعاء لغة للمستوى الماتع والإنجاز والآمال المجلجلة بالحنان والتحنان التي تطير بها براعتك وتصعد بها أمام النسور خلف الضباب بعجلات كانت عطاردية شماء شمساء قمراء نجماء، وكنت ظللت بها حوالى الربع قرن منذ عام١٩٨٤ مرورًا بعام ١٩٩٦ متأهلاً من آسيا وصاعداً للمرة الثالثة للأولمبياد العالمي سابحاً في فضفاضها الرحب الأنبل الأسعد..! • وكان المدرب الوطني “سعدالشهري” واللاعبون محمد اليامي ، سعود عبدالحميد ، حسان تمبكتي ، عبدالباسط هندي ، خالد الدبيش ، علي الحسن ، سامي النجعي ، عبدالرحمن غريب ، أيمن الخليف ، مختار علي ، عبدالله الحمدان.أمين البخاري ، صالح الوحيمد ، عبدالله حسون ، عبدالإله العمري ، ناصر العمران ، عبدالرحمن اليامي ، أيمن يحيى ، حسين العيسى ، يوسف الحربي ، سعد السلولي ، فراس البريكان.رجالاً ، ومواقف استقبلوا حضورهم ونبوغهم بالعطاء المستمر -بعون الله- وبالصفاء الوطني فأقبلوا على مباريات (اليابان وقطر وسوريا وتايلند ثم أوزبكستان) إقبالاً هنيئًا مريئًا مشكورًا لأنهم بالتأكيد على نهج فني ونفسي وإستراتيجي مستقيم..! • وللحق فهم رجال أعدوا لهذه المناسبة عدتها بحسن انتقاء عناصري ومهارة تنظيم واستعداد وتقدير للخصم وروح قتالية صافية ينهجها اللاعبون سلوكًا وممارسة. • ومن فيض ذلك الطائل الأشم الشاهق انبجس فخرنا (تبيانًا) أن الظروف تحول بين الحضور والحضور ليس إلاّ! •• (منتخبنا الوطني هذا).. أعطانا بوع قامتنا البطولية.. ووجدانها الذي عاد إلينا.. أطيافًا تترامى في حدق الحلم لتصبح صباحاتنا (بعون الله) مشرقة.. ورحلتنا بهؤلاء الشباب إلى اليابان ٢٠٢٠ مع (حياة الكرة) تسلل منها الودق تأكيدًا (لعهدنا الذهبي الرائع).واليوم نهائي آسيا أمام كوريا الجنوبية!! لعلنا نظفر بها لتصبح انتصارات الوطن ( ظاهرة) لا يذهبُ بها (الغرور) في أية مناسبة والعياذ بالله.. بل يجب أن لا يزهد الوطن في ولوج أية (تظاهرات عالمية) مهما جاءت شدة مراس منافسيها إلا لكي يضطلع بها حينا وينال من كبريائه أحايين كثيرة وهو ماض بالحضور غير ساخر من رجعية كل بطولة التي ألفها أو ضباء الكؤوس الأخرى النافرة منا.!